الفارق الأبرز بين الحساب الإسلامي والحسابات التقليدية
التقنية والأمان: تحقق من جودة منصة التداول وتقنيتها، وتأكد من توفر إجراءات أمان قوية لحماية معلوماتك الشخصية والمالية.
الفوركس الإسلامي هو تداول أسواق العملات الأجنبية والأسهم وغيرها من الأدوات المالية بطريقة شرعية، خالية من الشبهات والعمولات الربوية.
التعريف: في التداول، الفارق هو الفرق بين سعر العرض (السعر الذي يمكنك بيع الأصل به) وسعر الطلب (السعر الذي يمكنك شراء الأصل به)، إنها تكلفة رئيسية تنطوي على تداول الأوراق المالية أو العملات أو السلع أو أي أدوات مالية.
هناك عدد من تداولات البورصة قد تكون جائزة طالما أتت تسير وفقًا لما يتناسب مع المنهج الشرعي الإسلامي.
يجب على كل وسيط يقدم حسابًا إسلاميًا التأكد من اتباع جميع القواعد وتقليل المخاطر إلى الحد الأدنى ، في الآونة الأخيرة ، يجلب الطلب المتزايد مجموعة واسعة من الوسطاء المحترمين الذين يقدمون الحسابات الإسلامية ، ومع ذلك لا يزال العالم الإسلامي وخاصة الشرق الأوسط يعمل بشكل كبير من قبل الشركات الخارجية وغير الخاضعة للتنظيم والتي نوصي بتجنبها بسبب أعلى مخاطر عمليات الاحتيال.
بتأكيد يوجد حساب فوركس إسلامي خالي من كل أشكال المعاملات الربوية، والذي يقدمه العديد من وسطاء التداول عبر الإنترنت، والذي من خلالها لن يتم دفع أي فوائد ربوية كرسوم لتبيت الصفقات أو أي رسوم لإعادة فتح الصفقات في اليوم التالي.
نحن ندرك أن العديد من عملائنا لا يرغبون في الانخراط في معاملات قائمة على استخدام الفائدة ، لذلك قدمت ايفست حسابات التداول الإسلامية الخاصة بها، والتي تعد الأكثر تميزاً وسهولة في الاستخدام بين منافسيها الذين يقدمون حسابات تداول إسلامية بدون فوائد.
إخلاء المسؤولية عن المخاطر: على الرغم من أن التداول المدعوم يمكن أن يكون مربحًا ، إلا أنه يرتبط بمخاطرة كبيرة أفضل منصة تداول إسلامية بفقدان استثمارك. سوف تزيد المخاطر عند التداول على شركات الهامش. يجب على المتداولين أن يفرضوا العناية الواجبة وأن يكونوا حذرين عند اتخاذ قرارات التداول الخاصة بهم.
أدوات التداول: البحث عن شركة توفر منصات تداول متطورة وسهلة الاستخدام.
التداول والاستثمار في الإسلام يجب أن يتم وفقاً لمبادئ محددة تضمن عدم الإضرار بالآخرين وتجنب المعاملات المحرمة مثل الربا والغرر والميسر، منصات تداول حلال توفر بيئة تتوافق مع هذه المبادئ، مما يمكن المسلمين من المشاركة في الأسواق المالية دون التعدي على تعاليم دينهم.
ففي الحسابات التقليدية تفرض شركات التداول فوائد على المتداولين الذي يبقون مراكزهم مفتوحة طوال الليل، وهذا ما يُعرف بفوائد التبييت.
في ذات الوقت سوق يثير الكثير من الشكوك حوله من خلال فكرة كونه حلال، أم حرام، فالمشهور عن البورصة بصفة عامة أنه مجال استثماري يحمل حرمانية الدخول إليه، وهذه السمة ملصوقة بشكل كبير بهذا المجال، وقد يكون من الصعب أن نغير هذه السمة عنها في عقول الكثيرين.
أما في الحسابات الإسلامية فلا تفرض شركات التداول فوائد على المتداولين الذين يبقون مراكزهم مفتوحة بعد منتصف الليل ليوم أو أكثر عقب إغلاق التداولات إذ يتم اللجوء إلى ذلك بهدف الحفاظ على المراكز مفتوحة لفترات زمنية أطول، وبدلًا من ذلك تستخدم تلك الشركات طُرقًا أخرى لتمويل صفقات العملاء، مثل استخدام العقود الآجلة، والعقود مقابل الفروقات.